تزامناً مع توقيف الناشط وليم نون، انتشر فيديو لوالدته، وهي تؤكد بغضب كبير أنها “لن تغادر من أمام فرع التحقيق في بيروت قبل إخلاء سبيل ابنها”.
وقالت: “إبني منو أزعر، هني الزعران”، مشيرة إلى أننا “كل ما يسعنا القيام به هو رمي الحجارة ولا نملك السلاح أو المتفجرات حتى يتم تفتيش بيوتنا”.
وأكملت: “شباب الإطفاء ليسوا “زعران”.
وأردفت، “يا عيب الشوم عليكن، وليم نون بدو يطلع الليلة”.
Related Posts