غرد النائب هاكوب ترزيان عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “عملية إقفال المصارف لـ21 يوماً في تشرين الأول 2019 تتكرر في 2022. في 2019 كانت النتيجة تسريع الإنهيار؛ وكنت حينها في 16 كانون الأول قد نشرت الحل الأنجع عن طبع العملة الوطنية وردع السوق السوداء واليوم أقولها صراحة: الإقفال ليس الحل”.
وأضاف: “الاقفال لا يؤدي الا الى الانهيار السريع والفجوة بين المصارف والمودعين سوف تكون أكبر وأخطر، وأتوقع الا يكون “للآدمي” طريق الا أن يتحول إلى “أزعر”. أما المؤسف فهو وضع موظفي المصارف الخط الأمامي من تماس المواجهة مع المودع ومع احتمالية صرفهم من الوظيفة”.
وختم: “نتمنى على جمعية المصارف العودة عن قرار الإقفال”.
Related Posts