إن سياسة شراء الوقت، عبر الدعم الفضفاض، يقف وراءها عقل شرير يستبيح ويؤمم أموال المودعين لمصالح سياسية رخيصة، والاستمرار بها جريمة توازي انفجار المرفأ وتقاعس الجميع في التعامل مع كورونا. لكن، على من نقرأ مزاميرنا فكبار المسؤولين يخوضون معارك صلاحيات تحت عناوين طائفية!
Related Posts
06JUN
عن الإمتحانات الرسمية.. ماذا قال وزير التربيه؟
أكد وزير التربية عباس الحلبي في حديث للنهار ان الإمتحانات الرسمية ستجري في...
06JUN
بليرتا ألكو تسلمت مهامها كممثلة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان
أعلن برنامج الامم المتحدة الانمائي في بيان، أن “بليرتا أليكو من ألبانيا،...
06JUN
“يدنا ممدودة”… فرنجيه: لا يمكن أن نبقى مكتوفي الأيدي أمام الشلل
التقى رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط النائب طوني فرنجيه...
06JUN
فياض: موضوع سد بسري “أكيد مسيس”!
عقدت لجنة الاشغال العامة والطاقة والمياه جلسة قبل ظهر اليوم في المجلس...
06JUN
لجنة الاعلام اطلعت على أجوبة وزارة الاتصالات
عقدت لجنة الاعلام والاتصالات جلسة برئاسة رئيسها النائب الدكتور إبراهيم...