أشار رئيس تكتل لبنان القوي النائب جبران باسيل، أنّه, “بالـ 2018، وقفت معكم هون وحلمنا سوا, كنّا ببداية عهد متأملين فيه ومدركين لصعوباته, اليوم، بدّنا نعتذر”.
وأضاف, باسيل خلال إعلان لوائح “التيّار” الإنتخابية أنه, “مش لأنّو وعدنا، لأنّو تأمّلنا, مش لأنّو تخاذلنا، لأنّو حاولنا، مش لأنّو هربنا، لأنّو واجهنا, مش لأنّو ساومنا، لأنّو تفاهمنا, منعتذر لأنّو ما قدرنا نبني دولة نحنا وياكن”.
وتابع,”ما خلّونا، يعني ما خلّوكم. وكمان نحنا ما خلّيناهم: ما خلّيناهم يوطّنوا النازحين، بس ما خلّونا نردّهم على وطنهم. ما خلّينا داعش تحتل ارضنا، بس ما قدرنا نشيلها من عقول البعض”.
ولفت إلى أنه, “ما خلّينا اسرائيل تغزي مياهنا وتسرق غازنا، بس ما قدرنا لليوم نستخرجه ونستفيد منه. ما خلّيناهم يحطّوا ايدهم على مرافق الدولة، بس ما خلّونا نسترجع اموالكم. ما خلّيناهم يعملوا كابيتال كونترول يحمي مصالحهم، بس ما خلّونا نعمل كابيتال كونترول يحمي ودايعكم”.
وقال: “نحنا منعنا السلبي وهنّي منعوا الايجابي, بس النتيجة طلعت عاطلة على الشعب اللبناني. الشعب مش مسؤول عن الأزمة، بس مسؤول عن محاسبة يلّي سبّبوها”.
وأضاف, “منعتذر، مع انّو خفضنا كتير كلفة الخليوي والثابت بايامنا ودوبلنا مداخيل الدولة، و”تربلنا” عدد المشتركين. الوزارة مش معنا، والخدمة بأسوأ حالتها”.
وتابع, “منعتذر، مع انّو عملنا مراسيم الغاز ولزّمناه، ولكن لليوم الارادة الدولية اقوى منا، وما قدرنا بعد نستثمره، ولو قدرنا نحميه من الفساد”.
وأشار إلى أنه, “منعتذر، مع أنّو اطلقنا 8 سدود بأيّامنا، اجت 17 تشرين واوقفت التمويل وما كنّا خلصنا الاّ 3 او 4 منهم, وانحرموا اللبنانيين من الاستفادة من جنة وبلعا وبقعاتا وبسري. والمسيلحة بعد ما اكتمل”.
ولفت إلى أنه, “منعتذر، مع انو عملنا احسن خطّة كهرباء باعتراف خصومنا، لتجي 24/24 بالـ 2015، ولزّمنا عقودها بأرخص الأسعار باعتراف شركات العالم، ولكن قرارهم بالعرقلة كان اقوى، وقدرتهم على عدم دفع المال كانت كافية لتوقف المعامل والخطة. بالنهاية اللبنانيين محرومين من الكهرباء، حتّى لو مش نحنا السبب”.
وأضاف, “منعتذر مع انّو عملنا الـ LDE وتواصلنا مع المنتشرين، بس ما قدرنا نفوّت الوزارة الالكترونية على بيوتهم ليعملوا منها معاملاتهم لأن مدير بالخارجية خاف من الثورة على عقد بـ 220 مليون ليرة لاتمام المكننة”.
وتابع, “منعتذر من المنتشرين بالخارج مع انّو خلّيناهم يستعيدوا جنسيّتهم، بس عم تطلع روحنا كلّ ما بدنا وزير الداخلية او رئيس الحكومة يوقعوا لنا على مراسيمهم, منعتذر من المنتشرين مع انّو خلّيناهم ينتخبوا لأوّل مرّة بالخارج، بس ما قدرنا نحافظ لهم على نوابهم الـ 6 بالإنتشار”.
وقال: “منعتذر من اللبنانيين المنتشرين بالداخل، مع انّو حسّنالهم تمثيلهم بالأطراف، بس ما قدرنا نعملّهم الميغاسنتر أو البطاقة الممغنطة، لينتخبوا من اماكن سكنهم، ونوفّر عليهم عبء التنقّل”.
ولفت إلى أنه, “منعتذر من المودعين، مع أنّو كنا ضد السياسات والهندسات يلّي طيّرت لهم اموالهم، بس بعد ما قدرنا نطيّرلهم الحاكم ومنظومته المالية. ما قدرنا نوقّف تهريب الأموال لبرّا، ولا قدرنا نعيدها لجوّا”.
ورأى باسيل أنه, “كتير اشياء قدرنا عملناها، وكتير غيرها ما قدرنا. اجت المؤامرة ووقع الانهيار. المهمّ لا يئسنا، ولا تعبنا، بالعكس صمدنا وكمّلنا. وبمجرّد انّو بقينا انتصرنا، وبعدنا عم نقاتل”.
وأوضح أنه, “افتكروا انّهم قضيوا علينا واجا وقت الانتخابات حتّى يدفنونا. حاصرونا وخنقونا بالعقوبات وبالمال وبالاعلام، وبالتحالفات حاولوا يطوّقونا. رشّحنا وتحالفنا والّفنا لوائح بكل لبنان، ورح يكون عنا نواب بكل لبنان”.
وأكّد باسيل أنه, “كان الأهم نبقى طيبين، وهيدا تطلّب تضحيات، بتستوجب مني كمان اعتذارات: أولاً من التياريّين يلّي رغبوا يترشحوا والتزموا بالآلية المعتمدة، ولمّا ما تمّ اختيارهم، برهنوا انّو مصلحة التيار اهم من مصلحتهم”.
وأضاف, “بشكر بالمناسبة نواب كبار متل الجنرال طوني بانو وروجيه عازار وناجي غاريوس ونبيل نقولا وغيرهم، يلّي اختاروا يوقّفوا مسيرتهم النيابية ويفسحوا المجال لغيرهم، ويكمّلوا معنا مشوار نضالهم؛ وبدّي اتفهّم بعقل كبير ردّات فعل نواب رفاق شو ما كانت، بيبقى لهم مكانتهم بالتيار, وبالقلب”.
وتابع, “منعتذر ثانياً من شباب التيار يلّي ظروفهم والآلية ما سمحت لهم يكونوا معنا على اللوائح وما قدرنا نؤمّن لهم المساعدة لتخطيها، بس منلتزم بالشغل سوا ليكونوا معنا بلوائح 2026”.
وقال: “منعتذر ثالثاً من المرأة بالتيار لأن الآلية ما امّنت مشاركتها الوازنة على لوائحنا، بالرغم من كل محاولاتنا، وبالرغم من انّو طوّرنا موقفنا وتقدّمنا باقتراح قانون بيعتمد الكوتا مؤقتاّ، لأن شفنا انّو الجهد الاختياري غير كافي وصار لازم يكون اجباري”.
ولفت إلى أنه, “منعتذر رابعاً من الناس يلّي انقطعنا عن التواصل معهم بآخر سنين، نتيجة ظروفنا, غير الكورونا والظرف الأمني، نحنا تعرّضنا لأبشع عمليّة اغتيال سياسي بتصلح تتدرّس بالمعاهد, حفلة تنمّر منظمة على رئيس بلادنا ولأصغر شاب وصبيّة. بس بصمودكم، بقينا ورجعنالكم”.
وأردف, “أخيراً بعتذر من كل الناس يلّي ممكن نكون قصّرنا بحقهم، ومن أهلي بالبترون، لأني مش قادر خصّص لكلّ واحد منهم الوقت يلّي بيستحقه… مقصّر معهم كنايب، ومع كل المناطق كرئيس تيار”.
وأضاف, “بعد جلجلة الظلم والافتراء، تجاوزنا جلجلة الترشيحات والأنانيّات ولازم نتحضّر ليوم الانتخاب! موعدنا بعد 36 يوم… بدنا نطلب من الناس يبرهنوا انّو التيار بعدو حاجة وضرورة للبنان”.
وتابع, “المجلس الجايي لازم تكون مهمّته تطوير النظام السياسي، وتغيير النموذج المالي والاقتصادي, تخيّلوا لو هالشي بينعمل بغياب التيار!”.
ورأى إلى أنه, “مين بدّو يطالب بالحقوق ويحصّلها؟! يلّي باعها مقابل الدولار؟ او يلّي تنازل عنها كرمال وعد رئاسي؟ او يلّي فرّط فيها على ابواب السفارات؟”.
وأكذد باسيل أنه, “باعوا الحقوق بالقانون الارثوذكسي، وبصلاحيات الرئيس، وبحقوق المنتشرين، وبوظائف الادارة العامة, تركونا نواجه لوحدنا وطعنونا! هول بتأمنوهم على حقوقكم؟”.
وقال: “بالحرب كانوا اصحاب الاقدام التهجيريّة واليوم اصحاب الأيادي التمويليّة! بالحرب ضربوا لنا مجتمعنا بالبارودة، وبالسلم عم بيضربوه بالمال السياسي”.
وأضاف, “المال السياسي هو الخطر الأوّل لأنّو عم يشتري بالرخيص الضمائر والنفوس يلّي اذا انباعت بيصعب استردادها. وعم يبتز الناس بأوضاعهم الصعبة, من هيك منقول للمحتاجين، اقبضوا منهم بس انتخبوا يلّي بيخلّصوكم من ابتزازهم”.
وتابع, “ما تخلّوهم يسطوا بالمال على قراركم يلّي ما الو ثمن، ويسطوا على الوطن يلّي ما الو بديل, الوطن يلّي ما قدروا يركّعوه بالاحتلال، ويذلّوه بالتنازل عن السيادة، ما رح نخلّيهم يبيعوه بالفساد ويخضّعوه بالتفقير”.
ولفت إلى أنه, “المال السياسي مشروع تدمير لمجتمعنا ولوطننا، وعم يقوده مجرم حرب عم يغتال وطن بالمال الغريب! معركتنا مع وكيل هالمال”.
وأردف إلى أنه, “معركتنا مع منظومة مالية مشلّشة من ثلاثين سنة وعم تمنع الاصلاح. معركتنا هي للدفاع عن خيارات الناس يلّي انتخبونا وتأمّلوا بالثورة واكتشفوا انها اكبر عملية تزوير”.
وأشار باسيل إلى أنه, “معركتنا استعادة الجمهورية، ومع الجنرال من الرابية بعد بعبدا، منكمّل… معركتنا مع كل واحد خاننا وخان القضية، وكذب عليكم وشوّه حقيقتنا وصورتنا”.
ورأى إلى أنه, “معركتنا مع الحاملين كذبة الاحتلال الايراني للبنان، وعم يخوّفوا الناس بالانتشار انّو يلّي عم يصوّتلنا عم يصوّت لحزب الله وبياكل عقوبات”.
وقال: “ما تخافوا، واسألوهم: ما كان في احتلال ايراني لمّا تحالفوا مع حزب الله سنة 2005 بالتحالف الرباعي والسداسي؟”.
وأضاف, “ما كان في احتلال ايراني، لمّا مدّعي السيادة، ما عمل نايب بجبيل الاّ بزمن الوصاية السورية، وما كان يطلع نايب الاّ من مكتب النظام الأمني اللبناني السوري؟”.
وتابع, “ما كان في احتلال ايراني لمّا نايب البترون خرج من كنيسة مار مارون اعتراضاً على عدم ذكر المقاومة؟ ولمّا نسّق مع عنجر مسرحية الـ 96 تيعمل نايب المعارضة؟”.
ولفت إلى أنه, “دعسات اجريهم معلّمة على طريق الشام، وهداياهم معيبة لاسترضاء الحاكم العسكري– ولمّا خرج، صاروا ينخّوا اكتر للسفرا! استحوا! ما تحكوا عن السيادة! نحنا السيادة!”.
وأشار إلى أنه, “ما كان في احتلال ايراني لمّا بعض النواب المستقيلين تحالفوا معنا بانتخابات الـ 2018؟؟ هلّق فاقوا؟ ما كان في احتلال ايراني لمّا كتار زحفوا للمال النظيف؟ وبس انفقد بالعقوبات، ركضوا على مال السفارات والـ NGO’s؟”.
وقال: “36 نهار بيفصلونا عن يوم الحساب… مين بدّنا نحاسب؟ عدّوا معي”.
وأردف باسيل قائلًا:”بدنا نحاسب يلّي عربشوا على اكتافنا حتى وصلوا، وغدرونا وقفزوا من المركب وشاركوا بجريمة اغراقه”.
وأضاف, “بدنا نحاسب يلّي شلناهم بالـ 2005 من خزانة النسيان وفرزنالهم مطارح مرموقة على حسابنا، ولمّا اعتبرونا ضعفنا، خانونا”.
وتابع, “هودي، حتّى ولو فرضت ظروف الانتخابات وجودهم معنا باللائحة، بيبقوا مجرّد حاصل لا لهم فضل ولا لهم تفضيلي واكيد ما الهم محل معنا”.
ولفت إلى أنه, “بدنا نحاسب يلّي معتبر مجلس النواب ورثة, هول الاقطاعيين الصغار لمّا بيكونو معنا بيضربوا بسيفنا وبياكلوا من خبزنا، ولمّا بيقوى ضغط المؤامرة وبيتلقّوا الأوامر من السفارة، بيصيروا يشتمونا ويقبضوا مصاري على ضهرنا وبيجيبوا Sponsor ليسقطونا”.
وأشار إلى أنه, “بيحاولوا يجمّعوا بعضهم، من زحلة لبيروت لجزين للشوف وعاليه، لبعبدا، للمتن، لكسروان وجبيل والبترون وزغرتا. تذكّروني بكرا بيختلفوا على رئاسة المجموعة وبيفرطوا، اصلاً هلّق مختلفين وماشي ضرب السكاكين”.
وقال: “هول شو عندهم يخبّروا الناس عن المستقبل؟ لا في مشروع مشترك ولا حتّى اخذوا صورة سوا! نحنا اليوم بمشهد واحد وبرنامج واحد وبعد بيلتحق فينا بعض المستقلين والتياريين اذا نجحوا”.
وأضاف, “هالمقاطعجية الزغار ما عندهم يخبّروا الاّ عن ماضي بيّاتهم السيء. وقال شو شعارهم؟ افعال مش وعود! يا حبيبي والأربعين سنة تبع بيّك بالنيابة؟ او سنين الوزارة تبع بيّك أو امّك او جدّك؟ او سنين الرئاسة تبع بيّك او قريبك؟ هول بدّك تمسحهم بخطاب تلفزيوني ممكيج وممنتج؟”.
وتابع, “بدّكن تخبروا خبريّة وطن الانسان؟ وانتو عم تحرقوا دينه لهالانسان بشراء صوته وضميره من امواله يلّي اخذوها بهندساتهم مع حاكم المركزي، وكرمال هيك ما منسمع حسّكم ولا همسكم عن حقوق الناس المهدورة بالمصارف؟”.
وأكّد أنه, “بدنا نحاسب حزب المصارف يلّي عنده مرشحين بكل المناطق وبكل الطوائف ومن كل الأحزاب، وهيدا مش معناه انّو كل المصارف ما بيسووا، ولا يعني كل صاحب مصرف هو فاسد, ابداً! نحنا ما منعمّم، ومنهم اوادم وأصحاب ضمير”.
ولفت إلى أنه, “المعيار هو مجلس النواب, بين النائب يلّي بيوصل بتموليهم حتّى يدافع عن مصالحهم وقوانينهم، والنائب يلّي رغم الصحبة معهم، بيتصدّى لممارساتهم وقوانينهم”.
وقال: “المعيار هو الكابيتال كونترول وقانون استعادة الأموال, وينكم يا ازلام المصارف ليش ساكتين؟ المعيار هو التدقيق الجنائي يلّي بتعرقلوه. قلنا لكم، نفذوه مش بس بالمصرف المركزي، بكل مؤسسات الدولة واوّلها وزارة الطاقة! وين هربتوا؟”.
ولفت إلى أنه, “ما عندكم قصقوصة ورق، عندكم الكذبة و Larousse كلمات مفبركة! “كمشن” ايه؟ يا اعلام الكذبة!؟ تحدّيناكم بالبواخر، هربتوا! نزلنا عند القاضي فرجيناه اثبات صغير، خلص الموضوع! وأوّل ما يلزم الأمر عنّا شقعة اثباتات، وما حدا بيعرف وقت استعمالها، طالما نحنا مرتاحين، منخلّي اعصابكم تحترق!”.
ورأى باسيل إلى أنه, “بدّنا نحاسب يلّي فتحنالن باب المسامحة وعملنا معهم مصالحة على اساس نكون فريق واحد داعم للعهد، انتخبوا الرئيس ليفشّلوه ويسقطّوه وبيتباهوا بهالشي, استفادوا من صك البراءة يلّي اعطيناهم ياه وصار مشروعهم الوحيد افشال مشاريعنا واضعاف موقع الرئيس”.
وأشار إلى أنه, “نحنا منتحداهم يعطونا مشروع انمائي واحد عملوه نوّابهم الحزبيين بمناطقهم، ما عدا بشرّي، او مشروع واحد قدّموه وزراءهم بالحكومة – ولمّا واحد منهم، مش حزبي ومحترم حالو، قدّم مرّة مشروع عن العمالة الفلسلطينية، تاني يوم سحبه وخبّرني ليش!”.
وأضاف, “هنّي بيقدروا يجاوبونا شو بدّن يعملوا بعد الانتخابات بحكومة اكيد حزب الله مشارك فيها؟ رح يكونوا شركاء معه فيها او لا؟”.
وتابع, “يخبّرونا شو عندهم حل للسلاح غير الاستراتيجية الدفاعية؟ وشو عندهم حل للكهرباء غير الخطّة يلّي وضعناها ووافقوا عليها واعترفوا بلسان زعميهم انّها الأفضل؟ فيهن يخبّرونا شو مشروعهم لاستعادة الودائع وتوزيع الخسائر؟ سمعتوهم شي مرّة؟”.
ولفت إلى أنه, “مشروعنا صار معلن وحلولنا مفصّلة ومكتوبة بقوانين، وهي على 3 محاور: تطوير النظام، تحرير لبنان مالياً واقتصادياً وتحرير ودائع اللبنانيين، الكيان والوجود”.
وقال:”هيدي معركة وجود للبنان وللتيار بوجه يلّي عم يحاولوا يلغوه. مطلوب من ناسنا ما يضيّعوا البوصلة وما يسمعوا الاشاعات. نحنا توجيهاتنا معلنة، وما منلعب تحت الطاولة. كل شي رح نعلن عنه بوقته، بس هلّق رح قول ثوابت ما بتتغيّر”.
وأكّد أنه, “معاركنا مش مع بعضنا على التفضيلي. مش مهم مين بياخذ اكتر، المهم التيار ياخذ اكتر, الانانية والجشع مش بس بيقتلوا صاحبهم، اوقات بيقتلوا الجماعة يلّي بينتمي لها, والخيانة بعد ابشع”.
Related Posts