صدر عن الوزير السابق زياد بارود البيان التالي:
“تداولت وسائل إعلام ما حرفيته: “ميقاتي عرض على عون إسناد حقيبة الداخلية لزياد بارود كشخصية مسيحية محايدة وعلى الرغم من أن زوجته تنتمي للتيار فإن باسيل رفض هذا الاقتراح ولذلك تم استبعاده”. وتوضيحا:
1- أنا غير معني على الإطلاق بما يتم تداوله، وعلى فرض صحته، جدلا، فإنني أعلن، لمن يهمه الأمر أو يقلقه، أنني لست “مستوزرا” ولا أرغب في أن أكون جزءا من أي محاصصة، متمنيا تشكيل الحكومة سريعا والتوفيق لمن يسعى صادقا إلى تأليفها.
2- من المؤسف جدا إقحام زوجتي في خبر لا يعنيها، وهي، في كل الأحوال، لم ولا تنتمي لأي حزب أو تيار، فاقتضى التوضيح”.
مواضيع ذات صلة: