إن سياسة شراء الوقت، عبر الدعم الفضفاض، يقف وراءها عقل شرير يستبيح ويؤمم أموال المودعين لمصالح سياسية رخيصة، والاستمرار بها جريمة توازي انفجار المرفأ وتقاعس الجميع في التعامل مع كورونا. لكن، على من نقرأ مزاميرنا فكبار المسؤولين يخوضون معارك صلاحيات تحت عناوين طائفية!
Related Posts
13MAY
هل ستشارك “الجمهورية القوية” الأربعاء في جلسة بحث هبة المليار يورو؟
أشار النائب فادي كرم في حديث اذاعي، الى أن "ضرورة ان يكون موقف لبنان موحداً...
13MAY
ميقاتي يلتقي سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى لبنان
استقبل رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى...
12MAY
السفير السعودي يدشّن ملتقى سَدو الثقافي: مزيج من الأصالة
دشّن السفير السعودي لدى لبنان وليد بخاري ملتقى سَدو الثقافي، بحضور نخبة من...
12MAY
النائب فضل الله: أي مبادرة لإراحة العدو سيكون مصيرها الفشل
رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله أن "استمرار الحرب بات...
12MAY
سلام من المنامة: نأمل أن تخرج القمّة العربية بمقرّرات عمليّة تلبّي تطلّعات مجتمعنا العربيّ
ألقى وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام، كلمة في...