لا يزال مصير النازحون السوريون الذين فروا من بلدة بشري منذ ما يقارب الشهر بعد مقتل ابن البلدة الشاب جوزيف طوق على يد احد النازحين السوريين مجهولا لجهة ايجاد مأوى لهم، حيث لجأوا الى الاعتصام امام مقر الامم المتحدة في طرابلس.
وطالب المعتصمون بايجاد مأوى لهم بعد مرور ما يقارب الشهر على نزوحهم من بلدة بشري الى مدينة طرابلس ورفعوا الصوت من امام مقر الامم بأن بينهم المرضى والعجز والاطفال.
وهددوا انهم سيبيتون ليلتهم امام مقر الامم.