أطلق النائب أديب عبد المسيح مكتبه السياسي تحت شعار “مساحة”، خلال حفل في مطعم “الاوكتاغون” في كفرحزير – الكورة، وحضر الى المسيح وعقيلته ليليان، ممثل الرئيس أمين الجميل والنائب سامي الجميل الامين العام لحزب الكتائب اللبنانية سيرج داغر، النائب بلال الحشيمي، ممثل النائب فؤاد مخزومي خضر شعراني، ممثلة نقيب المحررين جوزاف قصيفي حسنا جيعتاني، الرئيس العام للرهبانية المريمية المارونية في لبنان ودول الانتشار الاب ادمون رزق، المستشار الاعلامي والسياسي للرئيس ميشال سليمان بشارة خيرالله، مدير جامعة اللويزة فرع الشمال الاب فرنسوا عقل، رئيسة اقليم كتائب الكورة سلمى غصن، القاضي الدكتور الشيخ غالب الايوبي، شخصيات سياسية وأمنية ودينية وتربوية وثقافية واعلامية واجتماعية ورؤساء بلديات ومجالس بلدية ومخاتير .
استهل الحفل بالنشيد الوطني، ففيلم وثائقي تحت عنوان “يوميات أديب” عرض لمسيرة أديب عبد المسيح ومحطات من حياته.
شهوان
ثم القى الاعلامي فادي شهوان كلمة نوه فيها بمسيرة ومواقف عبد المسيح، متحدثا عن رؤية المكتب السياسي الجديد “مساحة” وأهدافه وهويته التي ترتكز على “الاعتدال والسيادة والاستقلال والحرية والتنمية”، وقال: “شرفني صديقي واخي أديب عبد المسيح واعطاني مساحة صغيرة لأشارك في إطلاق برنامج مكتبه السياسي مساحة، مساحة تجمع بين الاعتدال والسيادة والاستقلالية والحرية والتنمية وهذه كلها مبادئ آمن بها عبد المسيح وعاشها ومارسها عن حق، كيف لا وهو الذي ترعرع في هذه البلدة العريقة المعتقة بالحرية والاستقلال، وهو ابن الكورة التي يفوح منها بخور الوطنية والعنفوان والصمود، هو ابن هذه المنطقة التي تعانق البحر والجبل وتحضن كل أبناء الشمال الغني بتنوعه المذهبي والثقافي والاجتماعي”.
اضاف: “لا اقف هنا متحدثا عن مزايا أديب عبد المسيح ولا مشيداً بعمله، فأنتم أهله وعائلته، وتعرفونه حق المعرفة، بل جئت أتعرف عليه أكثر من خلالكم. وها أنا ألمس عطفكم الذي احتضنه في طفولته منذ استشهاد والده، وفخرهم به نائبا يمثل أفضل تمثيل قضاء الكورة، وإعجابَكم بمواقفه الوطنية، وتقديركم لعمله الإنمائي في الكورة الذي مهما كبر وتعاظم يبقى ضئيلا وغير كاف نظرا لحجم الحاجات المتراكمة”.
وتابع: “عرفته خلال معركته الانتخابية عبر استضافته في برنامجي الحواري، يومها تعرفت على شاب ناجح في عمله وطني في موقفه طموح في مسيرته، يومها تعرفت أيضا على أولويتين: أولا، الوصول إلى وطن حر سيد مستقل سيادي حيادي، وثانيا العمل بجد من اجل قضاء الكورة ليصبح مزدهرا متطورا ينعم أهله بإنماء نموذجي. يومها تعرفت على رجل دولة بامتياز، طموحه يتخطى العمل النيابي الخدماتي”.
وقال: “لانه يؤمن بأن العمل السياسي مؤسساتي وليس عملا شخصانيا وزعاماتيا، ولان العمل النيابي تشريعي ورقابي، لأن النيابة بالنسبة اليه خدمة يقدمها النائب للامة والشعب، وليس العكس، لأن العمل السياسي هو خدمة عامة وليس استفادة شخصية، سلك أديب عبد المسيح المسار الصحيح وأسس عمله وانشأ مكتبا سياسيا يضم خيرة المتعلمين والمثقفين من ذوي الرؤية الواضحة والثاقبة، ليقدم له مساحة أكبر من الفكر والرؤى والبرامج السياسية والإنمائية ومشاريع القوانين وغيرها”.
اضاف: “مساحة بالشكل والمضمون بالاسم والفعل هي عصارة فكر سياسي وفعل إنمائي. هذا العمل لا يقتصر على مدة العملية الانتخابية، بل تمتد إلى أقصى الحدود. طموحه ليس ان يبني شعبية كورانية انتخابية، بل ان يساهم في بناء وطن يكون المواطنون فيه بغنى عن خدمات النائب والوزير، وطن تكون الحقوق فيه أمور بديهية”.
وختم: “كلمة مساحة ليست مجرد امتداد جغرافي بل تعبير عن قيم انسانية عميقة، فالميم ترمز إلى الاعتدال، حيث تضمن التوازن بين الحرية والمسؤولية. أما السين فتعبر عن السيادة، إذ تمنحنا الاستقلالية في القرار والمصير، ويجسد الألف الاستقلال، فهو التحرر من القيود والقدرة على الاختيار، بينما ترمز الحاء إلى الحرية التي تفتح آفاق الإبداع والانطلاق، وأخيرا، تشير التاء إلى التنمية نحو الازدهار والرقي”.
الأيوبي
من جهتها، قالت أمينة سر المكتب السياسي رانيا الأيوبي كلمة باسم المكتب السياسي “مساحة”: “مساحة هي مشروع سياسي متكامل يحمل رؤية واضحة لمستقبل الكورة ولبنان”، وقالت: “إنها مساحة الإعتدال والسيادة والاستقلال والحرية والتنمية، وعلى هذه المبادىء نرى صورة لبنان الذي نصبو إليه. إنها المبادئ التي ينطلق منها المكتب السياسي للنائب أديب عبد المسيح المُشبع بروح الكورة في اعتدالها وحرصها على السيادة والاستقلال وسعيها الدائم إلى التنمية والتطور”.
اضافت: “لا غرابة أن تكون الكورة صورة عن الوطن الذي نطمحُ إليه ، وذلك بما تحتضنه من طاقات ومن عراقة حضارية ومن تراث للعيش الواحد، نفتخر به ونحافظ عليه بكل إرادة راسخة صادقة. كما أننا ندرك بأن تحويل هذه الشعارات إلى أفعال وإنجازات يتطلب منا جهودا كبيرة ومتابعة دون ملل أو تراجع”.
وتابعت: “إنها رحلة الفكرة التي بدأت بخطوة، ثم تبعتها خطوات متلاحقة، أبدعها وتبنّاها كل واحد منا. كانت البداية فكرة بسيطة، لكن الروح التي حملتها كانت طموحة، والقلوب التي آمنت بها كانت كبيرة.
أعضاء المكتب هم قادة فكر وميدان، يتنقلون بين الواقع والتحديات لتقديم حلول فعّالة تنطلق من احتياجات المجتمع الكوراني. لم تكن هذه المساحة مجرد مكان للعمل السياسي، بل كانت نقطة التقاء لجميع الأطياف والشرائح الاجتماعية التي تسعى للتغيير نحو الأفضل”.
وختمت: “من هنا عهدنا لكم بأن نفي ما وعدنا به أنفسنا. لكم منا هذا العهد ولنا منكم الثقة والتعاون والتكامل في سبيل كورة خضراء مزدهرة ووطنٍ قدرُه أن يكونَ في طليعة الأوطان”.
وثائقي
ثم عرض فيلم وثائقي عن اهداف المكتب وهوية شعاره “مساحة“.
عبد المسيح
أما عبد المسيح فتوجه الى الحضور بالقول: “تحية لكم من أعالي قممنا في عين عكرين الصامدة وقلعة رشدبين التاريخية وكوسبا رجالات الدولة والقضاء والدبلوماسية، كفرعقا المحافظة وعذرائها وزيتها الذهبي، أميون العاصمة الشامخة الفينيقية، معقل العلم والموسكوفية، كفرصارون الحاضنة لأميون وكفرعقا، كفرحزير بوابة الأرز التي حمت كرامة الأسرى والمكبلين، فيع فؤاد سليمان ودرب القمر ومار سمعان، قلحات تلة القداسة والارثوذكسية والبلمند، قلعة الفقه وصلاح الدين الأيوبي وبلدة المقاومين الأحرار وخط الدفاع الأول “دده “، نخلة الأدب ونثر محمد ياسر الأيوبي، بتوراتيج بلدة شهيد الحرية والسيادة والاستقلال وسام الحسن، تلة البلدية النموذجية متريت، جارة البترون ومطيفة الأمراء المجدل، بلدات العيش الواحد بزيزا بحبوش و بنهران و زغرتا المتاولة، تحية الى مغارة مار الياس الحي في دار بعشتار الطوباوية، كفتون حضن الابطال الثلاث وديرها المقدس”.
اضاف: “تحية الى كفرحاتا الياس سابا تحية لبلدة البساطة و المحبة و رؤساء الجمهورية بتعبورة، بطرام شرعة حقوق الانسان وشارل مالك وفيليب سالم، بصرما بلدة الصناعة وبركة سيدة النجاة، بدنايل العدالة والقضاء والرياضة، تحية الى كفريا الأيقونة المعلقة بين السماء و البحر، اجدعبرين نهر الجوز والطبيعة والناس الطيبة، انفه عروس البحر والتجارة والملح والثروات والتاريخ وحاميها دير الناطور، بدبا وعابا العاشق والمعشوق بأحلى لوحة كورانية، كفرقاهل التضحية والشرف والوفاء والعيش المشترك، عفصديق جارة الوادي وأجمل غروب، برسا الاكاديمية والتعليم العالي، الى راسمسقا السياحة والانتاج”.
وتابع: “تحية لضهر العين وبحصاص الجامعات، لندن الصغيرة بشمزين بلدة المناصب والمراتب، دارشمزين الهادئة على تلال الكورة، تحية كبيرة للمثلث العزيز علي، بلدات بدبهون وزكرون وبرغون، تحية الى ذكرياتي الجميلة في أزقة بترومين وبكفتين واحة الفرح والهدوء والسلام”.
واردف: “وقفت أمامكم منذ ٣ سنوات من على هذا المنبر، في نفس تاريخ اليوم وأعلنت جهارا عن استعدادي لأتشرف بتمثيلكم كنائب مستقل لأخوض مع مجموعة من الشرفاء في الوطن معركة استعادة الدولة ومواجهة مشروع الدويلة والسلاح والفساد. فكنا منذ اختراقنا التاريخي، في قلب الكوره، لوائح القوى التقليدية وأبواب المنظومة، مدافعين شرسين عن سيادة البلد المخطوفة وعن حقوق المظلومين المسلوبة وعن كرامة المواطنين المفقودة، إضافة إلى أنني لم أساوم في أي من الأوقات على ثلاثية السيادة والحرية والإستقلال بوجه ثلاثيات مسرطنة لم ننل منها إلا نتيجة ثلاثية واحدة وهي: القتل والدمار والإنهيار”.
وقال: “أما في المعركة السياسية، فكنت وبكل فخر، سباقا في إعلان موقفي الواضح والعلني من دون مراوغة وفي جميع الإستحقاقات الوطنية الأساسية، كرئاسة الجمهورية، فساهمت في منع وصول أي رئيس داعم لحلف الميلشيا والمافيا ودعم فقط من يؤمن بضرورة حصر السلاح بالدولة اللبنانية و أن تكون هي صاحبة السيادة في قرارات السلم والحرب، فكنت السباق حيث لا يجرؤ الاخرون في دعمي المطلق والعلني إلى انتخاب فخامة الرئيس العماد جوزاف عون، وأيدت من دون تردد النائب فؤاد المخزومي لرئاسة الحكومة، ولما قرر سحب ترشيحه لمصلحة البلد، كنت أول من سميت الرئيس القاضي نواف سلام”.
أضاف: “أما في زمن الحرب، مددنا للقيادات العسكرية والأمنية حفاظا على أمننا القومي وطالبنا بتحقيق القرارات الدولية ١٧٠١ و١٥٥٩ و ١٦٨٠ ورفض سياسات المساندة، وتماشيت مع دعوة غبطة البطريرك الراعي لسياسة الحياد الإيجابي والعودة لإتفاق الهدنة مع إسرائيل، وعند مناقشة الموازنات وخطة الحكومة الإقتصادية، أعلنت وبكل موضوعية رفضي لسياسات الضرائب العشوائية وقضم حقوق موظفي القطاع العام والمتقاعدين منهم، وتنبيها لخطورة أزمة النازحين ورائحة التوطين، كنت وما زلت وسأبقى رأس حربة حتى أصل للهدف الحتمي أن أرى آخر نازح خارج حدود بلادي وأن يبقى المقيمون ذوو الصفة القانونية فقط لا غير”.
وتابع: “أما عند لقائنا مع صندوق النقد الدولي في الولايات المتحدة ولبنان وعدة حكومات أجنبية، فكان هاجسي الوحيد والأوحد الدفاع عن حقوق المودعين والعمل على خطة عادلة لإعادة التوازن المالي وإرجاع الثقة بالقطاع المصرفي وتحديث القوانين المالية. وفي الملف القضائي، من منكم لا يذكر كيف اعتدى علينا شبيحة وزارة العدل آنذاك، في عقر دار العدالة خلال احتجاجنا على التلاعب في تحقيق جريمة مرفأ بيروت وتحجيم دور المحقق العدلي. وفي المراقبة والمساءلة والتشريع، كنت في صلب الملفات التي تهم الوطن والمواطن وتقدمت بعدة أسئلة ومشاريع قوانين واقتراحات”.
وقال: “لقد نجحنا وبفضل الأصوات التي عرفت كيف تختار مرشحيها وسعت للتغيير، إلى إحداث خرق في شبكة العنكبوت، لكننا لم نقدر أن ننتصر في معركتنا هذه لولا تكاتف الشرفاء في البلد، فإسمحوا لي أن أوجه تحية إلى جميع قوى المعارضة السابقة، الحزبية منها والمستقلة والتغييرية، وزملائي نوابها وناشطيها، كما أوجه تحية خاصة إلى من دعمني علنا في الانتخابات وساهم بنجاحي من دون خجل، الواضح في موقفه، غير المساوم على مبادئ السيادة المطلقة، والذي لم يشارك في صفقات وتحالفات واتفاقات على حساب سيادة لبنان واللبنانيين. ألف تحية لحليفي البارحة واليوم وغدا: حزب الكتائب اللبنانية ورئيسه النائب الصديق سامي الجميل”.
اضاف: “أما في الكورة الحبيبة، فلم تشغلني أبدا المعركة الوطنية عن تواجدي في السراء والضراء إلى جانب أهلها، خصوصا في الأزمات والظروف الصعبة التي نعيشها من دون راحة منذ ١٧ تشرين ٢٠١٩، فأسسنا فور انتخابنا بيت النائب والناس وهو شباك موحد للخدمات الإجتماعية والصحية والإنسانية ومنصة مراجعات لكل حاجات المواطن. ومن ناحية أخرى، قامت جمعية كلنا أهل بمسح شامل في كل قرى الكوره ووضعت خطة عامة لامركزية تنطلق من حاجات المجتمع الضيقة في البيوت والعائلات والأزقة والأحياء، لتتوسع وتلبي طلبات البلديات والجمعيات والمدارس والجامعات والمعاهد ودور العبادة والأندية والمستوصفات والدوائر والأجهزة الحكومية وغير الحكومية وغيرهم، فرسخنا مفهوما جديدا في العمل النيابي بشكل عام والكوراني بشكل خاص مبنيا:
أولا: على الإستقلالية والحزم في القرار، والتحرك المدروس والسرعة في التنفيذ، تماما كما عاهدتكم.
ثانيا: الإطلاع عن كثب على مشاكل الناس والمجتمعات والمؤسسات تماشيا بمبدأ “نحنا منروح لعندكم”.
ثالثا: إيقاظ النائمين وفضح المتقاعسين وتعزيز التنافس وتحريك الكسالى الذين ينشطون فقط قبل الإستحقاقات الانتخابية بهدف شراء ضمائر الناس. أثبتنا أن منصب النائب ليس للوجاهة، بل هو خادم لمجتمعه وبلده كل يوم وكل ساعة من دون توقف.
رابعا: تجاوز كل الحواجز الطائفية البغيضة، فأثبتت وبكل فخر أنني نائب أرثوذكسي للمسلم والماروني وكل المذاهب.
خامسا: العبور من منطق الزعامات والمحادل إلى منطق الديمقراطية الإستقلالية التي تتميز بها الكورة والتي أثبتنا أنها تحوي على قاعدة كبيرة من الناخبين التغييرين والمستقلين، الذين لم يتسن لها يوما أن تتمثل بمن يشبهها”.
وتابع: “لذا، من أجل حسن التمثيل وبعد ثلاث سنوات من العمل الجدي والمنتج وبهدف تحسين الأداء وكودرة العمل ورفع الكفاءة وإستدامة أفضل، والمحاسبة والمراقبة والتقييم، ارتأينا أن نطلق مكتبا سياسيا، هو ليس بحزب ولا تيار ولا حركة، بل مجموعة مستشارين من أبناء الكورة، عابرين للطوائف ومن مختلف القرى، بعضهم من عدة انتماءات سابقة، اختاروا الإعتدال منطقا والسيادة خطابا والإستقلال عنوانا والحرية هدفا والتنمية نتيجة. هم يراقبون عمل النائب وينصحونه ويصوتون لقراراته، وسيكون لهم تحديد السياسات والمشاريع والاستراتيجيات والتحالفات والانتخابات البلدية والنقابية والنيابية من أجل كورة أفضل ولبنان أجمل”.
وختم: “أهلي في الكورة، أعلن اليوم من الكورة، كورة الثقافة والإعتدال والرأي الحر، إطلاق المكتب السياسي التابع لنا “مساحة”. إنها منصة عمل سياسي بطابع مؤسساتي للنائب وستعطيه الهوية المستقلة التغييرية التي يؤمن بها، كما ستبعد عنه أي مفهوم تقليدي لوراثة عائلية في المستقبل. مساحة، تنطلق من ١٧٣ كلم٢ في الكورة لتحاكي ال ١٠٤٥٢ كلم ٢ في كل لبنان. سنكون مساحة للتلاقي على مصلحة لبنان ومساحة هجوم ضد أعداء الوطن، سنكون مساحة للتحدي والتنافس من أجل مجتمع أفضل وبلديات منتجة، سنكون مساحة نفضح فيها المستور ونسمي الأشياء بإسمها، سنكون مساحة حماية للضعفاء والمظلومين والمنسيين، سنكون مساحة مقبرة للفاسدين والسارقين، سنكون مساحة أمل لليائسين والخائفين، سنكون مساحة للبيئيين والمبدعين والمنتجين والإنمائيين”.
اسماء اعضاء
وفي ختام الاحتفال، تليت اسماء اعضاء المكتب السياسي “مساحة” وعلق عبد المسيح الازرار الخاصة بشعار المكتب السياسي “مساحة” على صدور الاعضاء، وهم:
– المحامي سليم بولس مستشار الشؤون القانونية والنقابية
– السيد جان خوري مستشار لشؤون الإنتشار والإغتراب
– الدكتور ايلي الزاخم مستشار القطاع الصحي والزراعي
– العميد المتقاعد جوزيف يعقوب مستشار الشؤون العسكرية والامنية
– السيدة نتالي غجر مستشارة الشؤون الرياضية والثقافية
– السيد بسام عبد الله مستشار الشؤون التنموية والإنتاجية
– الأستاذ علي الأيوبي مستشار شؤون القرى الإسلامية
– الدكتورة كلوديا مطر مستشارة الشؤون الاكاديمية والإعلامية
– السيد ميلاد وهبة مستشار في قطاع الصناعة والتجارة
– السيد روني فرح مستشار الشؤون الإستشفائية والإجتماعية
– السيدة رانيا الأيوبي أمينة سر المكتب السياسي.
– السيد ميشال نصر مستشار الشؤون المالية والإقتصادية
– السيدة جوسلين البائع مستشارة الشؤون البلدية
– السيد أنيس نعمه مستشار الشؤون الرياضية والبيئية والمعلوماتية
– السيدة مارينا توما مستشارة الشؤون التربوية
– السيد روي عبيد مستشار القطاع الشبابي
– المهندسة سعاد فرفود مستشارة الشؤون السياحية وإدارة المشاريع
– السيد مازن الحسن مستشار الشؤون السياسية
Related Posts