رأى النائب جميل عبّود، في بيان في الذكرى السنوية الحادية عشرة لجريمة تفجير مسجدي السلام والتقوى في طرابلس، انّ “هذه الجريمة حاول المجرمون من خلالها جر المدينة إلى مستنقع الفتنة والاقتتال، وقد نجح أهالي المدينة بوحدتهم وتضامنهم في إفشال هذه المخططات الخبيثة، والتأكيد على أن طرابلس كانت وستبقى مدينة التقوى والسلام ومضرب مثل في العيش المشترك وأقوى من كل الفتن. رحم الله شهداء الوطن وحمى وطننا الحبيب لبنان”.
Related Posts