وُجّهت مؤخراً انتقادات لاذعة إلى الجهة التي تقف وراء حملة “لبنان لا يريد الحرب”، وذلك بعدما تبين أنها استغلت صورة من جنازة المُصوّر الشهيد عصام عبدالله لوضعها على صورة عملاقة ضمن الحملة القائمة.
ما تبين هو أن عائلة عبدالله اعترضت على هذا الأمر كما أنها رفضت استغلال صور الجنازة في هذه الحملة التي ما زالت هوية المسؤولين عنها “مستترة” وغير معروفة بشكل علني.
لبنان٢٤