أجرت اللجنة الإدارية الجديدة لـ “تيار المرده” في سيدني لقاء مع النائب طوني فرنجيه الذي إعتبر أنّ ” لبنان في هذه الظروف أحوج ما يكون لإنتخاب رئيس جديد للجمهورية في أسرع وقت ممكن، والحرص على إنجاز الإستحقاق الرئاسي لا يكون بإنتظار المعادلات والتوازنات والمبادرات الإقليمية والدولية، إنما بالذهاب إلى حوار داخليّ صريح وغير مشروط بين مختلف القوى اللبنانية.
فرنجيه وفي لقاءٍ عبر تطبيق “زووم” جمعه باللجنة الإدارية الجديدة لـ “تيار المرده” في سيدني، بحضور منسقة الإنتشار في “المرده” المهندسة كارول دحدح، جدّد التأكيد على “دور الإغتراب اللبناني بإعتباره الطاقة الأساسية للبنان الذي بالتعاون بينه وبين الطاقات في الداخل اللبناني يمكن طرح الحلول لواقع لبنان المأزوم لاسيما في شقه الإقتصادي”.
وفي اللقاء، رحّب فرنجيه بأعضاء اللجنة الإدارية الجدد متمنياً لهم النجاح في مهامهم الجديدة التي لا بد لها من أن تُبنى على أرضية من التعاون والتواصل مع جميع المنتمين إلى “تيار المرده” في سيدني كما مع كلّ فئات المجتمع الإغترابي”، منوّهاً “بدور المرأة وعنصر الشباب داخل اللجنة”.
كما شكر النائب فرنجيه “اللجنة الإدارية السابقة على كل ما قامت به من مجهو وعمل ناجح طوال المرحلة السابقة”.
يذكر أنّ اللجنة الإدارية الجديدة لـ “تيار المرده” في سيدني تتألف من:
المُنسق العام: رامي الجعيتاني.
نائب المنسق لشؤون المرأة وتنسيق البرامج: غلوريا شدياق بوهارون.
نائب المنسق للشؤون الداخلية: عفيف جوخدار.
امين الصندوق: ريتشارد زعيتر.
مساعد أمين صندوق: إيلي فرنجيه.
أمين السر: ريمون فرنجيه.
مساعدة أمين السر: نيكول يعقوب.
المستشارون: فرانسوا الجعيتاني، جون بايع وجوزيف معراوي.
الأعضاء: إيفي فرنجية، ريمون بو موسى، جوزيف الجعيتاني وسركيس إسكندر.
Related Posts