المعلومات تضاربت بشأن الحدث المُشار إليه، فمن جهة قيلَ إنَّ هناك غارة حقاً، فيما قيلَ من جهة أخرى إنه لا حادثة من هذا القبيل، وبالتالي لا قصف إسرائيليّ.
روايات متناقضة
الرواية الأولى بشأن الحدث غير المؤكدة تحدثت عن حصول غارة فعلاً استهدفت أطراف بلدتي ماسا وجنتا خلال قيام عناصر من الدفاع المدني بإطفاء حريق هناك.
وبحسب ما قالت هذه المصادر، فإن الضربة حصلت عبر 4 صواريخ مستهدفةً إحدى الغرف في المحلة.
أما الرواية الثانية فقالت إنه لا غارة في المكان المذكور، وما حصل هو أنه أثناء اندلاع حريق، انفجرت مخلفات قديمة كانت في المكان، ما أدى إلى سماع صوت انفجار كبير ظنّ المقيمون هناك أنه ناجمٌ عن غارة.