اعتبرت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي أنه “فيما يواصل العالم أجمع سياسة التعامي والتآمر على الشعب الفلسطيني، يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة بحق هذا الشعب، وآخر فصولها الدموّية ما يجري بحق رفح من هجوم وتشديد للحصار وإقفال لكل المعابر وجرائم ضد الإنسانية”.
وإذ جدد الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان، إدانته وشجبه “لهذا العدوان اللاإنساني”، استنكر “الصمت الحاصل حيال التدمير الممنهج لقطاع غزة من شماله إلى جنوبه وتهجير أبنائه”، مكررا “الدعوة والمطالبة بتحركات فاعلة مُنتجة من الدول المعنية لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وبالتالي وقف هذه الحرب التدميرية بحقّ البشر والحجر، وفي الوقت نفسه إيصال كل أنواع الإغاثة والدعم المباشر المعيشي والصحي لأهالي قطاع غزة، ولجم حكومة الاحتلال عن تماديها في ارتكاب جرائم الحرب ومحاسبتها على ذلك”.
Related Posts