يواصل النائب سيمون ابي رميا جولته الاوروبية حيث بحث في فرنسا مع رئيس لجنة الصداقة البرلمانية الفرنسية اللبنانية داميان اباد Damien Abad الدور الفرنسي في عدم توسع الحرب جنوبا، لا سيما عقب زيارة وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورنيه للبنان، وآلية انهاء الفراغ الرئاسي. كما تركّز البحث على ملف النزوح السوري والعمل الذي ممكن ان يقوم به النواب الأوروبيون عموما والفرنسيون خصوصا في سبيل الضغط على السلطة التنفيذية باتجاه عودة النازحين السوريين الى بلادهم.
وكشف ابي رميا عن لقاء موسع يتم التحضير له مع “اباد” سيعقد الشهر المقبل ويضم نوابا في مجلس النواب الفرنسي يتم في خلاله عرض لأرقام النزوح السوري ولتداعياته الكارثية على لبنان.
Related Posts
