لفت منسق عام “تيار العزم” في عكار هيثم عزالدين الى أنه “لا يمكن أن يكون المرء إنسانا، ولا يساند قضية الشعب الفلسطيني المحق في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على كامل التراب الفلسطيني من البحر إلى النهر”.
وأشار إلى أن “المسألة هنا ليست مسألة انتماء سياسي أو فكري، إنما هي انحياز إلى القيم الإنسانية المتمثلة في الحق والعدل قبل أي شيء آخر”.
ورأى أن “ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من مذابح على يد قوات الاحتلال، هو جريمة ضد الإنسانية، لا يقرها عقل ولا قانون ولا منطق، وعليه، فالقضية الفلسـطينية هي معيار الأخلاق وميزان الإنسانية، وعلى أساسها يمكن أن يصنف البشر، وليس العكس”.
Related Posts