أفادت المعلومات عن انعقاد اجتماع للقوة الأمنية الفلسطينية المُشتركة في صيدا لفرز العناصر التي ستشارك فيها وترتيب أعدادها.
وبحسب المعلومات الاولية فانّ الاجتماع كان إيجابياً وكل الفصائل الفلسطينية ستشارك في القوة الأمنية المشتركة بما فيها “حماس” التي لم تكن مشاركة ضمنها منذ عامين.
وأفادت المعلومات عينها انّ الخطوة الأولى بدأت اليوم لتعزيز القوة والجميع أبدى الاستعداد لذلك وأولى مهامتها متابعة ملف جلب المطلوبين في قضية إغتيال القيادي في حركة فتح اللواء أبو أشرف العرموشي.
وبحسب المعلومات فانّ “ما حصل اليوم كان بمثابة تنفيذ للاتفاق الذي تم بشأن أحداث عين الحلوة بين الفصائل الفلسطينية باتشاور والتنسيق مع الدولة اللبنانية”.
وبحسب المعلومات فانّ “ما حصل اليوم كان بمثابة تنفيذ للاتفاق الذي تم بشأن أحداث عين الحلوة بين الفصائل الفلسطينية باتشاور والتنسيق مع الدولة اللبنانية”.
Related Posts