تتّجه الأنظار عصر اليوم الأحد إلى المواقف التي سيطلقها رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، بعد القداس السنوي عن راحة أنفس شهداء المقاومة اللبنانية، الذي سيقام في معراب برعاية البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي.
وكما جرت العادة سنويّاً، سيتطرّق جعجع في كلمته إلى ملفّات الساعة، ولا سيما أزمة الشغور الرئاسي، في ضوء المبادرة الفرنسية التي يقودها الموفد الرئاسي جان إيف لودريان، والدعوة الجديدة – القديمة الى الحوار التي عاد ووجّهها قبل أيام رئيس المجلس النيابي نبيه بري، والتي لا تزال محور جملة من ردود الفعل من مختلف الأفرقاء السياسيين، الذين تفاوتت آراؤهم بين الرفض والتأييد.
Related Posts