لا تزال حادثة الكحالة في الواجهة، فعلى الرغم من عدم توقيف أحد، إلا أن مخابرات الجيش تواصل تحقيقاتها بخلاف كل ما يشاع عن انهاء التحقيق واغلاق الملف.
وفي السياق، نشرت قناة المنار تقريرًا مفاده أنّ “ما اثار علامات الاستفهام حول الموضوع، هو شخص يقال انه نقل يوم الحادثة الى مستشفى اوتيل ديو حيث أحيطت عملية نقله بالسرية التامة”.
وأضاف التقرير، أن “ما عزز الريبة والشكوك، أن كاميرات المراقبة في المستشفى جرى اطفاؤها من الساعة 7 مساءً الى الخامسة من صباح اليوم التالي، فلماذا الاقدام على اطفاء الكاميرات، وما هي هويّته ولماذا يتم التستر على تفاصيله؟”.
Related Posts