تجدّدت الاشتباكات في مخيّم عين الحلوة، بعد ساعات من الهدوء الحذر على إثر اتفاق وقف إطلاق النار الذي عُقد أمس برعاية هيئة العمل الفلسطيني المشترك.
وأفادت مصادر عن قيام مجموعات مسلّحة من حركة «فتح» بشن هجوم على الأحياء التي يتواجد فيها عناصر إسلاميون متشدّدون.
وسُمعت أصوات أعيرة رشّاشة وقذائف في محيط المخيّم.
ويعيش المخيّم منذ يوم السبت اشتباكات عنيفة، وسقط أكثر من 15 قتيلاً، بينهم المسؤول الأمني في حركة “فتح” محمد العرموشي.
Related Posts