أشارت معلومات قناة “الجديد” إلى أنّه “تم التداول اليوم بخبر مفاده ان وزارة التربية والتعليم العالي وبعد إلغاء البروفيه من قبل مجلس الوزراء، قررت إعتماد إمتحان وطني للطلاب الذين ترشحوا لشهادة البروفيه والإمتحان الوطني يقضي بتحضير الوزارة لاسئلة الإمتحانات أما المراقبة والتصحيح فعلى مسؤولية المدارس نفسها”.
ولفتت المعلومات إلى أن الخبر المتداول غير دقيق إذ أن وزارة التربية لم تقرر بعد آلية الغاء البروفيه والبديل عن هذه الشهادة”.
وأكدت مصادر متابعة أنّ “الإمتحان الوطني يحتاج لتحضيرات بات من الصعب تطبيقها الآن، وخيار الإعتماد على العلامات المدرسية لديه مخاطر كثيرة خصوصاً أن عدد كبير من المدارس لم يخضع طلاب البروفيه لديها لإمتحان آخر السنة وقد تتلاعب بعض المدارس بالنتائج لذلك يبقى الخيار المتاح هو الإفادات”.
إلى ذلك، أكّدت معلومات “الجديد”، أنّ “إمتحانات الشهادة الثانوية العامة بفروعها الأربعة قائمة في موعدها وتبدأ يوم الإثنين 10 تموز”.
Related Posts