بدأت السلطات البرازيلية التحقيق في أسوأ هجوم على مؤسسات البلاد منذ إعادة الديمقراطية قبل 40 عاما مع تعهد الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بتقديم المسؤولين عن أعمال الشغب إلى العدالة.
وأعفت المحكمة العليا في البرازيل في ساعة متأخرة من مساء الأحد حاكم العاصمة برازيليا من منصبه لمدة 90 يوما بسبب قصور أمني في العاصمة بعد قيام آلاف من أنصار الرئيس اليميني السابق جايير بولسونارو باقتحام ونهب مبان حكومية.
Related Posts