يثمن اللقاء الأرثوذكسي الموقف المميز الذي اتخذته الحكومة الأسترالية وأعلنته وزيرة الخارجية بيني وونغ بالتراجع عن قرار الحكومة السابقة بالاعتراف بالقدس كعاصمة لاسرائيل.
ويعتبر اللقاء أن الأراضي المقدسة مهد الحضارات والديانات ستبقى عصية على كل محاولة لتغيير وجهها الحقيقي فهي تحتضن كل الاديان السماوية، فايماننا المسيحي يفرض علينا متابعة نضالنا لكسر كل الحواجز التي تمنعنا من زيارة كنيسة القيامة واستلام فيض النور من على باب القبر المقدس في عيد الفصح المجيد.
كما يدعو اللقاء الأرثوذكسي كافة الدول الى اتخاذ قرار شجاع مماثل لقرار الدولة الأسترالية وذلك احتراما لقدسية أوراشليم الجديدة.
Related Posts