لفت النّائب وليد البعريني في بيان” إلى أننا مقبلون على نكسة معيشيّة جديدة اعتبارًا من مطلع الشهر، عنوانها التعرفة الجديدة لقطاع الاتصالات”.
وقال : “نتفهّم الحاجة إلى توفير مقوّمات صمود القطاع ماليًا، ولكن في الوقت عينه ندرك الثقل الذي أصبح مُلقى على كاهل المواطن، والذي بات وحده يتحمّل تبعات الانهيار والأزمات المُتعاقبة”.
وتابع: “قبل الانهيار كانت كلفة الاتصالات في لبنان من الأغلى عالميًا، واليوم لا يجوز رفع الأسعار على حساب اللبنانيّين وإمكاناتهم. المطلوب خطّة واضحة تُعيد هيكلة القطاع وتضمن استمراريّة وجودة خدماته الكارثيّة أصلاً، وفي الوقت عينه تُراعي الوضع المعيشيّ والاقتصاديّ للشعب اللبنانيّ بأكمله”.
Related Posts