المأساة المتجددة طرقت منزل آل طياح مجددًا، في حادثة المروحية الايطالية، ليخطف الموت طارق من أولاده الثلاثة، بعدما خطف زوجته في انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020. إلا أن تجدّد المأساة لم يقتصر على منزل طارق طياح، بل طرق باب عائلة رفيقه الذي قضى معه، شادي كريدي.
فوالدة شادي كريدي، الأب لأربعة أولاد، شربت كأسَ الفراق المرّ مرةً ثانية، برحيل شادي، وذلك بعدما خسرت ابنها صخر، المهندس الزراعي، في حادث عمل في أرض زراعية العام الماضي أيضًا، للتتوالى الفصول الحزينة في قصة المروحية المنكوبة في أعالي جبال ايطاليا.
Related Posts