أعلن البروفيسور أناتولي الشتاين، من مركز “غماليا” الروسي لبحوث الأوبئة والبيولوجيا المجهرية، أنه قد تبقى آثار على جلد الإنسان الذي تعافى من جدري القرود.
ويشير البروفيسور في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، لا يمكن القول ان جدري القرود يشوه الإنسان.
ويقول، “يمكن أن يترك المرض بعض الندب الصغيرة، واحتمال بقاء هذه الندب ليس كبيرا.
أي أن جدري القرود لا يترك آثارا كالتي يتركها مرض الجدري البشري. كما أنه لا يسبب أي تغيرات في الجسم. وهذا يعني أن المصاب يتعافى من المرض تماما”.
(روسيا اليوم)
Related Posts