استنكرت جمعية “إنماء طرابلس والميناء” في بيان، “ما تعرض له القائم بمهام مفتي طرابلس والشمال الشيخ محمد إمام خلال تأديته صلاة عيد الفطر”.
ورأت أنه “لطالما وقف عند هموم أهل المدينة وشجونهم، ودافع عن قضاياهم المحقة، وهو أكثر من أحزنهم غرق الناس في البحر، وتابع هذا الموضوع باهتمام كبير، وكان ألمه كألم أهالي الضحايا الذين تضامن معهم وواساهم في هذه الفاجعة”.
وتمنت “عدم تكرار حوادث كهذه والتعرض إلى من يحب الفيحاء ويخاف على أهلها”.
Related Posts