توفي المؤهل أول المتقاعد “ج.ح” في إحدى مستشفيات بعلبك، إلا أن جثمانه لم يتم تسليمه إلى ذويه بسبب احتجازه.
وكشفت المصادر أنّ المستشفى امتعنت عن تسليم جثة الشخص المتوفي بسبب مطالبتها عائلته بدفع 30 مليون ليرة أي ما يعادل 1300 دولار أميركي وفق حسابات إدارة المستشفى.
وعلم من مصادر متابعة أنّ أحد الضباط في قوى الأمن الداخلي دخل على خط الاتصالات من أجل تحرير الجثمان، وقد تمكن من ذلك بعد تخفيض المبلغ الذي تطالب به المستشفى إلى 10 ملايين ليرة.
وإثر ذلك، نُقل الجثمان إلى بلدة اللبوة حيث وري الثرى في جبانة البلدة.
Related Posts