أخمدت فرق الإطفاء في الدفاع المدني حريقاً أتى على مساحات من الأعشاب اليابسة والأشجار الحرجية وأكوام من النفايات في بلونة كسروان.
كذلك، أخمدت فرق الإطفاء حريقاً أتى على مساحات من الأعشاب اليابسة في بلدة القليعات كسروان.
كما، أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني عبر “فيسبوك” أن عناصرها من مراكز مختلفة، أخمدت منذ الساعة 12,00 ولغاية الساعة 18,00 من تاريخ اليوم حرائق عدة اندلعت في الاعشاب والاشجار الحرجية في عدد من بلدات بنت جبيل (دير نطار- تبنبن- حاريص- السلطانية)، وقد تمكن العناصر من السيطرة على النيران والحؤول دون امتدادها الى مساحات شاسعة من الأحراج.
كما أخمدت في تمام الساعة 14,00 حريقا شب في حرج من الاعشاب والاشجار البرية بين محمرش وميفوق- البترون.
وأخمدت في تمام الساعة 14,45 حريقا شب في حرج من الاعشاب والاشجار البرية في مار بطرس- بيت شباب.
وبعد جهود مضنية استمرت منذ الساعة 15,00 ولغاية الساعة 17,30 أخمدت حرائق عدة شبت في مساحة شاسعة من الأعشاب والأشجار الحرجية في عدد من قرى النبطية (كوثرية السياد- الدوير- الشرقية).
وقد استعان العناصر بمعدات الإطفاء اليدوية لاخماد النيران في بعض النقاط بسبب وعورة الطرقات وعدم توافرها.
وفي عكار، إندلع حريق في خراج بلدة مشحا في محلتي الشاوية وعين الناشفة أو الكروم، إلتهم أعشابا يابسة وأشجارا حرجية وأشجار زيتون وأخرى مثمرة مختلفة.
وقد سارع على الفور عناصر الدفاع المدني في مركز خريبة الجندي الى الأماكن التي تحترق، وعملوا على تطويقها والسيطرة عليها وإخمادها، قبل إمتدادها الى الأراضي المجاورة والمشجرة، ومن ثم تبريدها خوفا من إشتعالها مجددا.
وشكر رئيس بلدية مشحا طلال علوش لعناصر الدفاع المدني في مركز خريبة الجندي الجهد الذي بذلوه لإخمادهم الحرائق في بلدة مشحا، التي طالت بساتين الزيتون والتي هددت السلامة العامة ومصالح الناس، وذلك رغم الإمكانات المتواضعة.
وفي الضنية، أخمد عناصر جهاز الدفاع المدني- مركز بخغون حريقا إندلع في حقل زيتون في بلدة كفرحبو- الضنية، التهم بعض أشجار الزيتون والأشجار الحرجية. وقد أسهم إخماد الحريق بسرعة في منع تمدده أكثر في حقول الزيتون واقترابه من المناطق السكنية.
كما أخمد عناصر الدفاع المدني- مركز سير، بالتعاون مع الأهالي، حريقا إندلع في أعشاب يابسة في بلدة عاصون.
وفي بلدة المطل، أخمد عناصر الدفاع المدني مركز- بخعون حريقا شب في الوادي الفاصل بين بلدتي المطل وبخعون، قضى على مساحة من الأشجار الحرجية.
Related Posts