كتبت “الديار”: لا تزال الأزمة الحكومية على حالها، لا بل انقطعت الاتصالات بين الأفرقاء مؤخراً بعد التراشق الاعلامي بين بعبدا وعين التينة لتدخل البلاد ضمن هدنة اعلامية «لتهدئة النفوس» مع تسجيل خرق وحيد اليوم والمتمثل بالكلمة التي من المتوقع أن يلقيها رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل والتي تفيد المعلومات أنها غير تصعيدية. وفي السياق ذاته، يبدو أن فكرة اعتذار الرئيس المكلف سعد الحريري قد طويت «مؤقتاً» بعد قول الحريري «أنا وبري واحد»، ما يعني أن ما دام الرئيس بري لم يعلن توقف مبادرته، فان الحريري لن «يقطعه في نصف الطريق».
مواضيع ذات صلة: