سألت جمعية “انماء طرابلس والميناء” في بيان ” اليس الاجدى بالمسؤولين والمعنيين الالتفات الى طرابلس واهلها، لتلقي حقوقهم المهدورة ،والتطلع الى منحهم المشاريع الانمائية اللازمة بدل الكلام عن نقل جهاز السكانر الذي يملكه مرفأ طرابلس الى مرفأ بيروت؟، واليس الاجدى ان يعزز مرفأ طرابلس والفيحاء بدل الحاق الضرر به؟”.
ورأت الجمعية “ان هذا الموضوع خطير، ولا يمكن السكوت عنه، ولن يمر مرور الكرام، معتبرة “انه يجب وقف الظلم الذي يلحق هذه المدينة، كما استغربت الجمعية قرار حصر الصادرات الى مجلس التعاون الخليجي بمرفأ بيروت، لا سيما وان مرفأ طرابلس يقوم بعمله على اكمل وجه مما يعني ضرب هذا المرفأ الحيوي وتعطيله”.
مواضيع ذات صلة:
