منع الجيش محتجين من قطع طريق بيروت طرابلس عند محلة البالما. وقد سجل تدافع بين عناصر الجيش والمحتجين الذين أكدوا أن تحركهم “لا يهدف إلى قطع طريق إنما للفت النظر إلى المعاناة اليومية مع فقدان حليب الأطفال والدواء والمحروقات”، مؤكدين أن “قدرتهم على الاستمرار تبلغ صفر بالألف”، مطالبين بتطبيق القانون على كامل الأراضي اللبنانية.
في المقابل، أعاد الجيش فتح مسالك ساحة عبد الحميد كرامي النور، بعد قطعها لبعض الوقت من قبل محتجين.