استنكرت “هيئة أبناء العرقوب” في بيان، “الجرائم الصهيونية المتمادية بحق الشعب الفلسطيني والتي بدأت بحصار حي الشيخ جراح وانتقلت إلى باحات المسجد الأقصى ومختلف مناطق فلسطين”.
وشددت على أن “الغارات الوحشية على الأحياء السكنية في غزة والاعتداءات على الفلسطينيين في مختلف المناطق، ترتقي إلى جرائم حرب ضد الإنسانية، من خلال استهدافها الأطفال والمدنيين، وتدمير الأبراج والمباني والاعتداء على مكاتب الصحافيين، غير آبهة بأي قواعد أو اتفاقات دولية لأنها دولة مارقة”.
ودعت إلى “أوسع حملة تضامن مع الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة، وتنديدا بالجرائم الصهيونية التي شملت لبنان، مما أدى إلى استشهاد الشاب محمد طحان وسقوط عدد من الجرحى قرب الحدود اللبنانية – الفلسطينية”.