أعلن الجيش اللبناني عبر “تويتر”: “تداول بعض المواقع الالكترونية اخبارا عن عمليات فرار في صفوف العسكريين، ومن ضمنهم عدد من الضباط وان قيادة الجيش فتحت تحقيقا في الموضوع.
يهم قيادة الجيش أن توضح أن ما يحصل هو بعض عمليات الفرار لأسباب مختلفة لعسكريين من دون تسجيل أي ارتفاع يذكر في نسب حصولها وغير مرتبطة بالوضع الاقتصادي الحالي، كما أنها لم تجر أي تحقيق داخلي.
تدعو قيادة الجيش الى توخي الدقة في ما يتعلق بالاخبار المتعلقة بالمؤسسة العسكرية، وتؤكد أنها ورغم قساوة الاوضاع الاقتصادية والمعيشية، فإنها على جهوزية تامة لتنفيذ المهام المتعددة الملقاة على عاتقها”.