قال مرجع رئاسي سابق ملم بشكل واسع بالمعطيات الاقليمية والدولية، انطلاقا من تجارب عايشها عن قرب “ان كل ما يحكى عن المفوضات الاميركية- الايرانية وانعكاساتها على لبنان او عن حلحلة في الواقع اللبناني، لن يجد طريقه الى الترجمة الفعلية قبل سنة على الاقل”.
وابدى مخاوفه من “تداعيات خطيرة يمكن ان ترافق هذه المرحلة من الانهيار، سواء على الصعيد الامني، من تفجيرات متنقلة ومشاحنات طائفية وتصفية حسابات، واخطرها على الاطلاق قد يطال القطاع المصرفي على نطاق واسع.
مواضيع ذات صلة: