لفت السفراء الأوروبيون الى “انّ العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الاميركية على رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، هي شأن مرتبط بباسيل حصراً، ومنعزل عن اي عامل داخلي او خارجي، خلافاً لبعض التحليلات والتفسيرات التي اعطت هذه العقوبات أبعاداً ربطتها بالشأن الحكومي اللبناني، علماً انّ هذا الاجراء الاميركي ليس آنياً، بل عمره سنوات من التحضير، ما يعني أنّه سابق للملف الحكومي الحالي، ولحكومة سعد الحريري التي استقالت في العام 2019. ومحاولة الربط بين هذه العقوبات وملف تأليف الحكومة الحالية في لبنان خاطئة”.
Related Posts
05NOV
المفتي دريان استقبل النائب الخير.. هذا ما بحثاه
استقبل مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى، النائب احمد...
05NOV
ميقاتي تسلّم دعوة من الملك سلمان للمشاركة في القمة العربية – الإسلامية المشتركة في الرياض
تسلم رئيس الحكومة نجيب ميقاتي دعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
05NOV
وزير الدفاع بحث مع الصراف في الأوضاع
التقى وزير الدفاع الوطني موريس سليم في مكتبه في اليرزة قبل ظهر اليوم، الوزير...
05NOV
لقاءات ميقاتي في السرايا
إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وفدا من الجمعية العامة للاتحاد الدولي...
05NOV
الأبيض تسلم في المطار مساعدات طبية روسية
وصلت صباح اليوم إلى القاعدة العسكرية في مطار رفيق الحريري الدولي، طائرة...