أصدرت المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامّة – بلاغاً جاء فيه: “بتاريخ 21/2/2020، وردت إلى مخفر السفيرة في وحدة الدرك الإقليمي، شكوى مقدمة من أحد المواطنين ضدّ: – ب. ض. (مواليد عام 2003، لبناني)، بجرم سرقة.
بناءً عليه، قامت دورية من فصيلة الضنية بالتوجّه الى منزل المشتبه به، وتوقيفه.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه، بالاشتراك مع كل من اللبنانيين:
– هـ. ض. (مواليد عام 2004)
– ع. ي. (مواليد عام 1984)
– ر. ض. (مواليد عام 1987)
وبأنهم كانوا يخبّئون المسروقات في منزل مهجور، ويبيعونها لاحقاً إلى كلٍ من:
– من ا. هـ. (مواليد عام 1980، لبناني)
– ط. ق. (مواليد عام 1981، لبناني)
بتاريخي 23 و24 شباط 2020، داهمت قوة من الفصيلة أمكنة تواجدهم وعملت على توقيفهم، وضبطت بندقية كلاشنكوف وذخيرة ومماشط عائدة لها، وقنابل يدوية، وبندقيتَي صيد، ومجموعة سيوف وخناجر قديمة، وأقنعة.
كما جرى توقيف: – م. ض. (مواليد عام 1958، لبناني)، كونه مالك المنزل المهجور ولحيازته أسلحة حربية وذخيرة من دون ترخيص قانوني.
وقد اعترفوا بقيامهم بأكثر من /15/ عملية سرقة من منازل مختلفة.
أودعوا مع المضبوطات مفرزة طرابلس القضائية في وحدة الشرطة القضائية، للتوسع بالتحقيق معهم، بناء على إشارة القضاء المختص”.