طرابلس و″ثورة″ تشرين: كي لا تضيع الفرصة… عبد الكافي الصمد

إذا كانت ″ثورة تشرين″ أو ″ثورة الواتس أب″ بلا قيادة سياسية موحدة أو معروفة لها هو أبرز عنصر قوة لها، والذي على أساسه إستطاعت استقطاب أكثر من مليون و200 ألف فرد لبناني إلى ساحات الإعتصام والإحتجاج في مختلف المناطق، فإن هذه النقطة بالذات تحولت إلى نقطة ضعف. الدعوات إلى الإعتصام والتظاهر والإحتجاج كان مصدرها الرئيسي […]