ساعتان بإنتظار الدور على محطة البنزين!… عزام .غ. ريفي

لم يسبق لي أن تركت سيارتي تفرغ تقريباً من الوقود حيث كنت أدأب دائما على تعبئة خزانها، ولكن دائما هناك أول مرة، وشاء القدر وبسبب الظروف وأعباء العمل أني نسيت، ويا ليتني لم أنس، فقد بتّ مجبرا على أن أملأ خزان سيارتي بالوقود من احدى محطات المحروقات في طرابلس بدل أن أسلك طريق الأوتوستراد باحثاً […]