تعافت سيدة مغربية تبلغ من العمر 110 سنة من فيروس كورونا، بعد 26 يوماً من تلقيها العلاج في المركز الاستشفائي الجامعي في مدينة فاس.
وبحسب وسائل الإعلام المحلية، جرى اكتشاف إصابة المعمّرة بالفيروس بعد خضوعها احترازياً للاختبار لمخالطتها أحد أقاربها الذي تأكدت إصابته.
وبعد تلقيها الرعاية الصحية لمدة 26 يوماً غادرت العجوز المستشفى رفقة 12 متعافياً حيث تمكنت خلال هذه الفترة من التغلب على كوفيد-19.
وقال المسؤول الطبي إن السيّدة لا تعاني أي مرض بالرغم من تقدمها في السن..