ادعى في صيدا م. ح. بأنه تم سرقة حقيبة من محلات التنظيفات العائدة له وبداخلها مبلغ 40 الف دولار و 200 مليون ليرة لبنانية، علما أن الحقيبة سرقت من داخل مكتبه وأن المكتب له مفتاحان، المفتاح الأول معه والآخر مع العامل الذي يعمل لديه، والذي غاب عن العمل بداعي المرض.
وبنتيجة المتابعة، أوقفت إحدى دوريات شعبة المعلومات المدعو ت. ب. للإشتباه به بسرقة الحقيبة.