ولعانة بين مروان نجار وسهى قيقانو.. وصفها بالداعرة وهي هددت بفضحه

شنّ عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي هجوماً شرساً على الممثلة سهى قيقانو التي تعرّضت بالسوء لنقيب المحامين ملحم خلف.

حيث كتبت قيقانو: ″على شوي رح حسّ ملحم خلف هوي رئيس البلد، كتير مصدق حالك يا ″.man. ماكسيموم إنتَ محامي

إلا أن قيقانو لم تَسْلَم من الانتقادات والهجوم. وكان الكاتب الدرامي والمسرحي مروان نجار أحد الذين ردّوا على كلامها، فكتب أربع تغريدات متتالية من دون ذكر اسمها فقال: ″زمن: واحدة كومبارس كنّا نكلّفها القيام حصراً بدور الداعرة في بعض الروايات لا لموهبتها المنعدمة في التمثيل بل لمواءمتها الدور بلا جهدٍ دون سواه… صارت اليوم مناضلة وناطقة رسميّة شرسة باسم السلطات العابرة″.

وأضاف في تغريدة ثانية: يبدو أن الكومبارس التي ذكرنا مواصفاتها وأدوارها في تغريدة سابقة انطبقت على معارف لدى الكثيرين. هذا أمر جيّد فنحن ما سمّينا ولن نسمّي أحداً لأنّ ما يعنينا هو التحذير من بشاعة النموذج ورداءته، لا التعرّض لأشخاص معيّنين.

وختم في تغريدة أخيرة: قلنا عن واحدة محدودة الموهبة سليطة اللسان كلاما نابعا من تصرفاتها ولم نذكر اسمها أو ندلّ عليها لمجرّد ذكرنا حدود موهبتها وتوجّه سلاطة لسانها هجمت شريفات البلد علينا تدعمهنّ ماكينة الإعلام السلطوي، أمّا التي جيء على ذكرها في الردود فلا نذكرها بوضوح وربّما كان لها معنا مرور أو 2.

ولاقت هذه التغريدة تفاعلاً كبيراً بين المتابعين وتساؤلات عن الممثلة التي قصدها نجّار، إلا أن اللافت كان ردّ الممثلة قيقانو على نجّار وهو ما أكّد أن تغريدة الأخير قصد بها قيقانو.

ووصفت سهى قيقانو نجّار بالفاسد للدارما وحذّرته من أنها ستفضحه، مشيرة إلى أنه مريض نفسي وأصبح مركون على الرف.

بدوره ، دافع النجار عن نفسه بالقول: هل تذكرون مسرحيّة Les Fourberies de Scapin للمعلّم الكبير Molière؟ استوحيت منها موقفًا فكتبت تغريدة عن داعر ولم أذكر اسمها. وإذا بكلّ من تنطبق عليها الصفة تنبري هاجمةً عليّ بتغريدات قاسية… فكادت المريبة أن تقول “خذوني” بل صرختها عالياً.

Post Author: SafirAlChamal