لم تتمكن النائب ديما جمالي من الادلاء بصوتها في إنتخابات المجلس الشرعي الاسلامي الأعلى في طرابلس وأقضية الشمال، بسبب وجود سجلها في بيروت وليس في طرابلس أو أي قضاء من أقضية الشمال، ما دفع ممثل مفتي الجمهورية المشرف على الانتخابات الوزير السابق عمر مسقاوي الى منعها من الادلاء بصوتها، علما أن إسم جمالي كان واردا في جداول الشطب في طرابلس وأقضية الشمال، لكن بما أن سجلها مقيد في بيروت، فكان على جمالي أن تمارس حقها في الانتخاب في دائرتها.
لماذا منعت ديما جمالي من الادلاء بصوتها في إنتخابات المجلس الشرعي؟
Post Author: SafirAlChamal
