جال وزير الدولة لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني ليل أمس في طرابلس القديمة، بعد عناء جلسات الموازنة التي شغلت اللبنانيين سياسيين وعسكريين ومواطنين، حيث تفقد أحوال أهلها، وإستمع الى مشاكلهم وهواجسهم، وحاول طمأنتهم من خلال بث روح التفاؤل في نفوسهم، كما تناول السحور في باب الرمل، وزار فرن باكير وتولى خبز الكعك بنفسه ما دفع البعض الى إلتقاط بعض الصور له. في حين أن الوزير أفيوني لم يكن يوما بعيدا عن عادات وتقاليد طرابلس، خصوصا أنه تربى وترعرع في كنف والده الدكتور عبداللطيف أفيوني (المدير العام السابق لتعاونية موظفي الدولة) ضمن البيئة الطرابلسية وفي المناطق الشعبية.
Related Posts
29MAR
المرتضى: أيام بلادنا كلها جمعاتٌ حزينة
في مناسبة الجمعة العظيمة لدى الطوائف التي تتبع التقويم الغربي، صدر عن وزير...
29MAR
قبلان: لن نخذل لبنان ولا القرار الوطني
ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، خطبة الجمعة في مسجد الإمام...
29MAR
الخطيب: نشفق على الذين يتشاطرون اليوم بالتحريض الطائفي والمذهبي
أدى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة...
29MAR
فضل الله: للإسراع بالاستحقاقات فلا يمكن ان يبقى البلد رهينة الفراغ
أشار العلامة السيد علي فضل الله، إلى تمادي العدوان الإسرائيلي على لبنان...
29MAR
الرفاعي: المقاومة قادرة على مواصلة المعركة لأكثر من سنة
اعتبر مفتي محافظة بعلبك الهرمل الشيخ بكر الرفاعي في رسالة "منبر الجمعة" أن...