تداولت كثير من وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي خبرا عن جيمس كومي رئيس المباحث الفيدرالية الذي كان يحقق مع الرئيس الأميركي ترامب وتمت إقالته من منصبه، لافتة الانتباه الى أن التاريخ حول هذا المركز يعيد نفسه، حيث أن الرئيس الأول للمباحث الفيدرالية إدغار هوفر الذي خدم عدة رؤساء في أميركا آخرهم نيكسون، كان له علاقة جنسية مع سكرتيره، وأفادت هذه المواقع أن كذلك جيمس كومي له علاقة مع شاب ظريف وجميل.
وأشارت هذه المواقع الى أن رئيس المباحث الفيدرالية كومي كان يحقق مع الرئيس ترامب، وقد أقاله مؤخرا، وقد قال ترامب في تغريدة له بعد إقالته: جيمس كومي مسرب معلومات وكاذب بالتأكيد، والجميع في واشنطن كانوا يعتقدون أنه يجب أن يقال بسبب الأمور المزعجة التي قام بها حتى صدر قرار إقالته، وشرف كبير لي أنني أقلته.
