خرج أحد المواطنين الطرابلسيين عن طوره حزنا على الطريقة التي توفي فيها الطفل الفلسطيني محمد وهبة (3 سنوات) فأقدم على إطلاق النار من سلاحه الحربي في الهواء غضبا، وقال: “لو كان محمد إبن أحد المسؤولين لقاموا بتأمين طائرة لنقله الى أميركا لكنه فقير″.. ثم أطلق النار غضبا وحزنا″..