توجه وليد جنبلاط الى حليف الامس واليوم الرئيس سعد الحريري بالقول، “ألا تدرك اهمية وموقع رئاسة الوزارة الذي تحصّن بالدم بعد حروب الجبل وصولا الى اتفاق الطائف؟ لماذا تُترك للعابثين والسارقين ومارقي الطريق؟ اقولها بحسرة وقد وقفنا معكم في الـ2005 و14 آذار وهزّينا البلاد لانسحاب الجيش السوري، واكملنا ولم نخاف من الرسائل واولها مروان حمادة واستمررنا، شو صاير فيك يا سعد الحريري .. شو؟ وقفة ضمير!”.
Related Posts
03MAY
الحاج حسن جال في معرض أسبوع البيئة والزراعة 2024 في الرياض
جال وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس الحاج حسن خلال زيارته...
03MAY
المرتضى عن فصل “تمارا رسامني” من جامعة كولومبيا: ذنبها الوقوف إلى الجانب الصحيح
علق وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال محمد وسام المرتضى على فصل الطالبة...
03MAY
لقاء بين النائب خوري ورئيس بلدية طرابلس للبحث في ملف النزوح
استقبل رئيس بلدية طرابلس رياض يمق في مكتبه النائب ايلي خوري، وكان بحث في...
03MAY
جعجع التقى وفدا من مصلحة المهندسين في “القوات”
التقى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، في المقر العام للحزب في معراب،...
03MAY
ماكرون استقبل وليد جنبلاط وأكد التزام فرنسا حل أزمة لبنان
استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه في باريس، النائب...